بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أنعم علينا بنعمة الأولاد وجعلها زينة لنا في هذه
الحياة، قال عز من قال «المال والبنون زينة الحياة الدنيا »
وقال تعالى ممتننا على عباده « والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات » وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له المنعم المتفضل على عباده، أنذرنا وحذرنا من فتنة الأولاد حيث قال: إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم وقال «إنما أموالكم وأولادكم فتنة» والله عز وجل إذا حذرنا من شيء بين لنا كيفية التعامل معه، فقد شرع لنا على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم أحكاما وسننا وواجبات تتعلق بالأطفال كالختان والعقيقة وتعليمهم الصلاة وغير ذلك، وحذرنا من محبة الولد حتى تطغى على محبة الله أو أن نقدم طاعة الولد على طاعة الله، أو أن
وقال تعالى ممتننا على عباده « والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات » وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له المنعم المتفضل على عباده، أنذرنا وحذرنا من فتنة الأولاد حيث قال: إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم وقال «إنما أموالكم وأولادكم فتنة» والله عز وجل إذا حذرنا من شيء بين لنا كيفية التعامل معه، فقد شرع لنا على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم أحكاما وسننا وواجبات تتعلق بالأطفال كالختان والعقيقة وتعليمهم الصلاة وغير ذلك، وحذرنا من محبة الولد حتى تطغى على محبة الله أو أن نقدم طاعة الولد على طاعة الله، أو أن
نؤثر مرضاته على مرضات الله، هذا وربنا سبحانه وتعالى يرزقنا الأولاد ويبتلينا بهم، ويحذرنا من فتنتهم رحمة بنا، فما أرأف وألطف ربنا بنا، ولكن الإنسان كفور.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire